جزيرة مصيرة

تقع جزيرة مصيرة في وسط بحر العرب، وتُعد من أكبر الجزر في السلطنة، وتتمتع بمناظرها الخلابة ذات الطبيعة الساحرة، وتتميز الجزيرة بالشواطئ البديعة التي تتسم بالهدوء والجمال، إذ إنها تُعد من أكثر الأماكن المحببة لدى الكثيرين، وذلك للاسترخاء ورؤية السلاحف البحرية، وتحتوي مصيرة على العديد من الينابيع المائية، مثل: عين القطارة، وينبوع وادي البلاد، بالإضافة إلى وجود الجبال الشامخة في منتصف الجزيرة، مثل جبل الحلم المعروف في المنطقة.[١]

الجبل الأخضر

يعدّ الجبل الأخضر من أكثر المعالم السياحية المعروفة في عُمان، ويعد من الخيارات المحببة لدى الكثير من السياح في فصل الشتاء، فهو يتميز بأجواء لطيفة ومنعشة، إذ تنتشر المساحات الخضراء في مختلف الأرجاء من خلال مدرجات زراعية متنوعة، مما يمنح المكان منظرًا ساحرًا، بالإضافة إلى أشجار الرمان التي تنتشر في ربوع الجبل، مما يُضفي سحراً وجمالاً آخر على المنطقة.

رمال وهيبة

رأس الجنز

هي عبارة عن محمية طبيعية، تحتوي على العديد من الحيوانات، مثل: السلاحف البحرية التي تعيش في المنطقة، وتجذب العديد من السياح، كما تقع المحمية في جنوب ولاية صور، وتُصنف من أهم وأبرز المعالم السياحية في سلطنة عُمان.

مسقط

تُعد من أهم المدن في سلطنة عمان، فهي العاصمة التي تتمتع بالعديد من الأماكن السياحية، إذ تحتضن مجموعة من المعالم التاريخية، من مبانٍ قديمة، وأسواق أثرية، وأبواب تاريخية، بالإضافة إلى المتنزهات، وأماكن خاصة للترفيه، ومجمعات جديدة، مما يجعلها وجهة سياحية مهمة.[٣]

قرية مسفاة العبريين

تُعد قرية مسفاة العبريين من أكثر المناطق السياحية الجميلة في سلطنة عُمان، والتي يعود تاريخها إلى قرون قديمة، وتتميز هذه القرية بموقعها على المرتفعات العالية التي تصل إلى ما يقارب 1000 متر عن سطح البحر، بالإضافة إلى موقعها بالقرب من جبل شامخ، مما يضفي على المكان سحرًا وجمالًا.

وادي الشاب

يتميز وادي الشاب بطبيعته الخلابة، إذ يعد موطنًا لمجموعة من الجبال والوديان، ويحتوي هذا الوادي على سبعة أحواض، حيث المياه التي تنحدر من المرتفعات الجبلية لتندمج مع المياه المالحة بمنظر خلاب ساحر.

جبل شمس

يعدّ جبل شمس من أعلى القمم الجبليّة الموجودة في سلطنة عمان، ويعود السبب في تسميته بجبل الشمس إلى ارتفاعه الشامخ والذي يصل إلى ما يقارب 3009 أمتار.

وادي طيوي

يقع واد طيوي على بعد ما يُقارب140 كم عن محافظة مسقط، ويصل طوله إلى ما يُقارب 36 كم، وهو يطل على العديد من الجبال، ويمر بالعديد من القرى المزروعة بأشجار النخيل وأشجار الموز، وتجدر الإشارة إلى أن أفضل طريقة للتجول في الوادي هي بالسير على الأقدام.[٤]